التغييرات النفسية. قد يُسهم انخفاض مستوى التستوستيرون في فتور الحماسة أو ضعف الثقة بالنفس. وقد تشعر بالحزن أو الاكتئاب أو تواجه صعوبة في التركيز أو تذكر الأشياء.
فكِّر في الانضمام لإحدى المجموعات الصحية المخصصة للرجال والتي تتعامل مع الاكتئاب.
لديك تاريخٌ مرتبطٌ باضطراباتٍ عقليةٍ أخرى، مثل اضطراب القلق، واضطراب الشهية، أو اضطراب الكرب التالي للصدمة
ويُعزى أيضًا للتغيرات الهرمونية التي تحدث في مثل هذه الفترة من حياة المرأة.
تأثيرات على نمو وتطور الأنسجة، بما في ذلك الأنسجة العضلية والعظمية.
التدرّب على الرعاية الذاتية، مثلاً بوضع نظام يومي لنوم صحي وترشيد استخدام الأجهزة الإلكترونية واستخدامها بمسؤولية
الاكتئاب الموسمي: يحدث هذا الاكتئاب في الشهور الباردة من السنة نتيجة ضعف ضوء الشمس، وعادة ما يختفي بعودة أشعة الشمس.
الهرمونات. يمكن أن تسبب التغيرات التي تحدث في توازن هرمونات الجسم حدوث الاكتئاب أو تحفيزه.
لا يُعرف تحديدًا م الذي يسبب الاكتئاب. كما هو الحال مع العديد من الاضطرابات النفسية، يمكن أن تشترك العديد من العوامل، مثل:
تناول بعض الأدوية التي قد تُحدث اختلالًا في مستوى هرمونات الجسم وقد تُسبب الاكتئاب أيضًا، مثل: حبوب منع الحمل.
الحساسية الشديدة للرفض أو الفشل، والحاجة إلى الطمأنينة المفرطة
أما لدى المراهقين، يمكن أن تتضمن الأعراض الحزن، والتهيج، والشعور بالسلبية وانعدام القيمة، والغضب، وضعف الأداء المدرسي أو قلة الحضور الدراسي، والشعور بإساءة الفهم والحساسية المفرطة، وتعاطي المخدرات الترويحية أو الكحول، والإفراط في الأكل والنوم، وإيذاء الذات، وفقدان الاهتمام بالأنشطة الطبيعية، وتجنب نور التفاعل الاجتماعي.
قد يتصرفون بشكل مفاجئ في اللحظة التي تراودهم فيها أفكار انتحارية. يُظهرون علامات تحذيرية أقل، مثل الحديث عن الانتحار.
تحفيز إنتاج الكثير من خلايا الدم الحمراء، ما يساهم في زيادة خطر تكوين جلطة دموية. يُعد الخثار الوريدي العميق حالة خطيرة نظرًا لأن الجلطات الدموية في الأوردة قد تتحرر وتنتقل عبر مجرى الدم، وتستقر في الرئة، ما يمنع تدفق الدم (الانصمام الرئوي).